روسيا اختارت ضربة نووية على ISIS. الكرملين ينتظر تناسق من حلفائها
على الرغم من أن الإستعداد روسيا لاستخدام أسلحتها النووية في ISIS، عقدت روسيا لقاء سري مع حلف شمال الأطلسي، وطمأنتهم بأن روسيا ليس لديها نوايا لاستخدام الأسلحة النووية في أي من جورجيا أو أوكرانيا، مشيرا الى ان الهجوم على أي منهما أن تحتج ضربة نووية من حلف شمال الاطلسي . كما كانت روسيا قد تشاور مع الحكومة السورية وكذلك حكومات حلفائها في المنطقة، الذين في تحول قال الأكراد والمليشيات المتحالفة الأخرى لضربة نووية محتملة، محذرا إياهم للتحرك المدنيين الحلفاء من المناطق التي قد يكون ضرب من قبل روسيا أسلحة نووية.
وعقد اجتماع للدول الحليفة وروسيا في طهران في غضون ساعات من إسقاط طائرة ركاب مدنية في شمال Sinai- فيه وقالت تقارير وسائل الإعلام أنه لا يوجد في المناخ ذكرت في وقت وقوع الحادث وشهود عيان على وتزعم الأرض خط من الدخان ذهب من الأرض في اتجاه الطائرة قبل الأرض لصاروخ جو ضربت الطائرة. وذكرت الموقع أن الفيديو جعلت الظاهر إما أنصار ISIS أو ISIS أنفسهم أن يظهر اسقاط الطائرة. وقد رفض البيت الأبيض أن يدلي ببيان حول هذا الحادث، واستخدام الكرملين للأسلحة النووية. ومع ذلك، يقول الكرملين له ما يبرره استخدام الأسلحة النووية لحماية مواطنيها ومصالحها، وهي تساعد على الحفاظ على حكومة بشار الأسد والحفاظ على حلفائها في السلطة في العراق وإيران، التي تعتبر حلفاء لروسيا. مصلحتهما المشتركة في تدمير ISIS يحفزهم على العمل معا.
ومع ذلك، فقد ذكرت الولايات المتحدة مخاوفها من ان نشر أسلحة نووية قرب المنطقة من شأنه أن يحفز حدوث سباق التسلح النووي في الدول الأخرى في المنطقة، وهي المملكة العربية السعودية ودول في مجلس التعاون الخليجي، وهي مجموعة من الدول الاسلامية السنية الواقعة في الفارسية منطقة الخليج، والتي ساعدت في خلق ISIS ويواصل دعمه لها مثل الطريقة التي دعمت المتمردين العراقيين خلال حرب العراق (2003-2011). هم كل من الولايات المتحدة والأمم المتحدة قلقة من أن الصراع في المنطقة قد يؤدي الى صراع أوسع نطاقا، وربما حرب عالمية.
(تقارير إنتل متعددة بشأن اسقاط الطائرة المدنية الروسية في شمال سيناء، ISIS "المطالبة purpoerted المسؤولية والاستجابة الرسمية لروسيا)