كرملش يمي
كرملش يمي
كرملش يمي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

كرملش يمي

منتدى متنوع لجميع الكرمليسين الاصليين والمهجرين ولجميع شعبنا المسيحي في العالم يارب رجع كرملش لاهلها واصحابها وبشفاعة امنا العذراء وابنها يسوع وحارستها القديسه بربارة
 
الرئيسيةالرئيسية  الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  دخولدخول  التسجيلالتسجيل  مركز رفع الملفاتمركز رفع الملفات  مركز تحميل الصورمركز تحميل الصور  دليل المواقعدليل المواقع  كيبورد عربيكيبورد عربي  اتصل بنااتصل بنا  

 

 أيّة ديمقراطيـــــــــة هذه في العــــــــــــــــــــــراق

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Dominique Gando
عضو متطور
Dominique Gando


ذكر
عدد الرسائل : 21
تاريخ التسجيل : 09/10/2007

أيّة ديمقراطيـــــــــة هذه  في العــــــــــــــــــــــراق Empty
مُساهمةموضوع: أيّة ديمقراطيـــــــــة هذه في العــــــــــــــــــــــراق   أيّة ديمقراطيـــــــــة هذه  في العــــــــــــــــــــــراق Icon_minitime1السبت سبتمبر 27, 2008 4:29 pm

أيّة ديمقراطيـــــــــــــــــــة هذه في العـــــــــــــــــــــــــــــــــــراق



أيّة ديمقراطيـــــــــة هذه  في العــــــــــــــــــــــراق Filemanager

يتكلمون ويتوعدون في وادي الرافدين قبل اكثر من 5 سنوات بالديمقراطية وان الديمقراطية هي الحل الامثل والدستور يقر به والسياسيين يعملون من غلاله والشعب يسعد ويرتقي بضلاله ويقولون نحن شعب لم نذق طعمه منذ سنين طويلة وصدق من قال "الديمقراطية كنز لا يدرك قيمته إلا من ضاع منه"؟؟.والكتّاب والمفكرين
والسياسيين و رجال الدين ينادون ويصرخون بالديمقراطية الموعودة في العراق ووووو هذا الذي نسمعه ليومنا هذا.؟

لكن في المقابل ماهي الديمقراطية وعلى ايّة ديقراطية يتكلمون... الله اعلم....؟

فاليوم نرى بأسم الديمقراطية يسرق الانسان في العراق وتقتل الكلمة، وبأسم الديمقراطية الجـوع والمرض ينهشا جسم الشعب ومن خلال الديمقراطية تباع الحضارة والتراث الموروث، والمجتمع المتحضر يتحور بقدرة القادر الى مجتمع الغابة ويتحول الانسان الى اللا أنسان وبدل ان يقسم الزاد والخبز بين بني البشر يتقسم البيت الى اقسام ، و بأسم الديمقراطية اليوم تسرق وتباع السياسات والاحزاب، الدين، الاوطان، كل شئ حتى البسمة من وجـه الطفل واللقمة من حلق الجوعان والقطرة ماء من فاه العطشان والجنّة من تحت اقدام الامهات ..؟؟ وتنسف العلوم والاعلام والاعلاميين فتدفن الحقيقة امام الجميع وعلى عين يا تاجر ،،، فمن يشتري ..، اما الثروات فلا داعي فقد جفت حلوقنا واقلامنا ؟.

اية ديمقراطية هذه بالله عليكم اين ادوات الديمقراطية وشروطها ...؟

وأية ديمقراطية تقصدون اشرحوا للشعب ونوروه اولا كما تفعل الانظمة المتقدمة في العالم وكما يبسطونها لشعوبهم ولكل المستويات وعلى الكوادر المستقبلية سواء في الأحزاب أو الحكومة. ام تخافون من الديمقراطية ام انكم انتم صدرتم الديمقراطية للعالم ..؟ كما تدعون . وان كان فالمثل ينطبق عليكم (باب النجار مخلع) ام ليس لكم اي شرح للديمقراطية ام الديمقراطية هي حارة كلمن ايدو الّو. اين مفاهيم القانون والبرلمان والدولة اين الإهتمام بتعليم قيم الديمقراطية ونظام الدولة في المدارس ودور الشباب الواعد وماذا عن الانسان البسيط.. في ظل الحيرة و الجهل السياسي الذي يعاني منه أغلب الشباب؟ ام أن الجاهل غيرمحسوب من البشر؟ ام انه نظام ملكي ذات الدماء الزرقاء هم فقط باقون على راس الامة ولهم وحدهم كل المعرفة ام ماذا ..؟؟

ولكي لا نتّهم بشئ... اننا ننقد من اجل البناء.. ام هذا ايضا حرامس ..؟

ولكم شرح الديمقراطية على الطريقة السويسرية التي يحاولون تبسيطها ليتسنى للجميع في المجتمع السويسري فهمها, لعلها تفيدكم في شرحها لانها ضاعت منكم نعم ضاعت اثناء تصديركم الديمقراطية الى الامم الاخرى لان العراق مهد الحضارات كانت... نعـــم كانـــت،، مو حجي انتوا تعرفـوا الحجي كلله ،، ولم يتسنى لكم ايصالها (الديمقراطية ) وتعريفها لشعب العراق شعب وادي الرافدين المنكوب .

شرح الديمقراطية على الطريقة السويسرية

مفاهيم القانون والبرلمان والدولة لا يجب أن تكون مصطلحات جافة، بل أيضا يمكن تحويلها الى رسومات تفاعلية تجذب المواطن العادي ليتعلمها ويطبقها.
يعتقد البعض أن ممارسة الديمقراطية والتعرف على نظام الدولة أمر عسير بل معقد للغاية، يصعب على الفرد العادي فهمه والتعامل معه. وبدلا من الخوض في المراجع وكتابة الأبحاث المستفيضة في المصطلحات والمفردات، توصل خبير سويسري إلى طريقة تفاعلية جذابة تشرح هذه المادة الجافة بشكل مبسط وعملي شيق.
البداية كانت في تحذير المراقبين منذ فترة من انحسار اهتمام الشباب بالعمل السياسي في سويسرا والذي بدأ ينعكس بالفعل على الكوادر المستقبلية سواء في الأحزاب أو الحكومة.

ولهذا التراجع أسباب مختلفة، ولكن على رأسها تزايد الاهتمام بالعلوم الطبيعية والاقتصاد كأحد العوامل الهامة لفتح أبواب العمل التي تزداد انغلاقا يوما بعد يوم، فـتـُر على إثرها الإقبال على الفروع الدراسية النظرية لاسيما في مراحل التعليم الأساسي وقبل الجامعية، فكان من الطبيعي أن تكون موضوعات مثل الدولة والسياسة الداخلية في آخر قائمة المواد التي يهتم بها التلاميذ.

ويقول ياكوب فوخس مؤلف كتاب "الدولة" المدرسي الشهير حول النظام السياسي في سويسرا، بأن كتابه الذي كان يوما ما أحد أشهر الكتب المدرسية، أصبح الآن في أخر قائمة اهتمامات التلاميذ، مع دخول كتب ومواد أخرى حازت على اهتماماتهم، وأصبحت المادة، التي تشرح طريقة التعامل مع الدولة ومؤسساتها مهملة، على الرغم من أهميتها للمواطنين عامة، والشباب خاصة، لأنهم شبكة المستقبل.

وقد حاول فوخس مجموعة من الطرق ليجعل التعرف على نظام الدولة في سويسرا والحياة السياسية فيها مادة شيقة، فلم يجد إلا تقديمها من خلال صفحة تفاعلية على الإنترنت، لا تكتفي بعرض المادة مكتوبة، بل أيضا يوضحها بالرسوم والصور التي تنتقل بالزائر من موضوع إلى آخر بسهولة ووضوح.

للتلاميذ والجمهور

فعلى سبيل المثال يوضح الموقع كيف تظهر مادة جديدة في القانون السويسري، أو كيف يتم تعديل احدى فقراته، في رحلة تفاعلية تمر بجميع الخطوات، انطلاقا من الفكرة مرورا بآلية جمع الأصوات المؤيدة لها وحتى أسلوب الإعداد والصياغة والموافقات الضرورية وحتى الاستفتاء الشعبي عليها، بما في ذلك أيضا احتمالات رفضها من البرلمانيين، وكأن المتابع لتلك الرحلة يعايش تجربة عملية حقيقية في البرلمان.

الموقع التفاعلي لنظام الدولة في سويسرا، وسياستها الداخلية، بهذا الأسلوب العملي، أقنع البرلمانيين، فأصبح جزءا من موقع البرلمان السويسري الرسمي، فقد تحول بمرور الوقت إلى أداة تعليمية في قاعات الدراسة ملازمة للتعليق على هذا الموضوع بشكل عملي ويمارس عليه التلاميذ أيضا التمارين العملية، وشهد إقبالا أيضا من المواطنين العاديين.

ويقول دانيال شفايتسر من خدمة الإنترنت في البرلمان السويسري، بأن الاهتمام بالموقع يتزايد بمرور الوقت، حتى انه عندما تقرر رفعه من على صفحات البرلمان، تلقى العديد من رسائل الاحتجاج التي تطالب بإعادته مرة أخرى.

فتور وتراجع

الحاجة إلى مثل تلك الوسائل التعليمية التطبيقية العملية، أمر هام وضروري؛ لاسيما في ظل الجهل السياسي الذي يعاني منه أغلب الشباب السويسري الآن، إذ تشير الإحصائيات المقارنة مع بقية الدول الأوروبية، أن معرفة التلاميذ السويسريين بالسياسة اقل من المتوسط مقارنة مع سائر دول غرب أوروبا، ولديهم قدرة متوسطة في فهم النصوص والفقرات المتعلقة بالسياسة والتعامل معها.

وإذا كانت الإحصائيات السويسرية تشير إلى أن 25% فقط من بين الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و 24 عاما هم الذين يحرصون على التوجه إلى صناديق الاقتراع وأعرب أقل من نصفهم على استعدادهم للذهاب إلى الانتخابات والتصويت في الاستفتاءات، فهي مؤشرات مقلقة للغاية، تعكس مدى النظرة السلبية للجيل الجديد إلى العمل السياسي، الذي هو أحد دعائم الديمقراطية المباشرة المشهورة بها سويسرا.

ويعتقد المحللون السياسيون، أن تلك السلبية على الحياة السياسية في البلاد قد تؤثر على مستقبل العمل السياسي، الذي يعتمد على التفاعل المباشر مع المواطنين، لذا يؤيدون مثل تلك البرامج والأفكار الجديدة التي تشجع على تفهم الحياة السياسية وعدم التخوف من الدخول فيها، لاسيما وأن غالبية تعامل الشباب السلبي مع الحياة السياسية في البلاد، يتركز في شرق سويسرا الذي يشكل 63% من السكان.

في المقابل يؤكد دانيال موزر المحاضر في المعهد التربوي في برن والمتخصص في أساليب تدريس التاريخ، أن طريقة التعامل مع مادتي التاريخ والسياسة في المدارس، قد تبدلت تماما مع نهاية الحرب الباردة في بدايات التسعينيات من القرن الماضي، وأصبح الاهتمام بالطبيعة والبيئة هو محور الدروس.

من المفارقات، أن تشقى شعوب للحصول على الحد الأدنى من الحقوق الديمقراطية في التعبير عن الرأي والمطالبة بحياة سياسية صحية وسليمة، في مقابل شعوب أخرى تجهل أهمية ما لديها من إمتيازات وحقوق، أو تتكاسل في الإستفادة منها، ولكن صدق من قال "الديمقراطية كنز لا يدرك قيمته إلا من ضاع منه".

الـسـيـاق

بدلا من تفسير الديمقراطية ونظام الدولة من المعاجم والكتب، ابتكر خبير تربوي سويسري أسلوبا جديدا للتعريف بتلك المصطلحات من خلال موقع تفاعلي على شبكة الإنترنت.
الطريقة تحولت إلى مادة تعليمية هامة في قاعات الدراسة، ويلجأ إليها المواطنون العاديون لفهم واستيضاح ما يخفى عليهم. تبنى البرلمان السويسري الموقع وضمه إلى صفحاته الرسمية على شبكة الإنترنت.

معلومات أساسية

لا يتوجه إلى صناديق الإقتراع إلا 25% من الشبان السويسريين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و 24 عاما.
غالبية هذه النسبة تتمركز في شرق سويسرا، في مقابل اهتمام أبناء الغرب والجنوب بالحياة السياسية في البلاد، وإن كان بنسبة اقل من المعتاد.

مواقع ذات علاقة

- الموقع التفاعلي للديمقراطية ونظام الدولة في سويسرا
- برنامج اختبار قدرة التلاميذ على التحصيل في مراحل التعليم الأساسية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أيّة ديمقراطيـــــــــة هذه في العــــــــــــــــــــــراق
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
كرملش يمي :: المنتـــديـــــــات العــــــامـــــــة :: تاريخ شعبنا والتسميات وتراث الآباء والأجداد-
انتقل الى: